القنال نيوز - صحيفة الكترونية ورقية أخبارية يومية شاملة

ابن ” بلد ” من ” لاعب ” لوكيل ومن ” وكيل ” ل ” قائد ” ومن ” قائد “ل ” رمز ” – د. محمد شيحة : “حاسبوني على فعلي مش كلامى

الدكتور محمد شيحة الأمين العام لحزب حماة الوطن ومرشح عن الدائرة الأولى الاسماعيلية بعد أن كان ظهوره المميز علي الساحة الرياضية كلاعب ثم وكيل لاعبين ثم نائب رئيس مجلس إدارة النادي الاسماعيلي نجح خلال فترة  وجيزة فى الظهور السياسي كأفضل مايكون وأصبح الأقرب للفوز بكرسي البرلمان

اجتمع أهالي الدائرة علي حبه وتأييده ومساندته ووضح ذلك من خلال الالتفاف الشعبى حوله والمؤتمرات التي عقدت له من أهالي الدائرة

نجاح شيحه خلال فترات وجيزة أصبح حديث أبناء الإسماعيلية تعالوا نعرف د شيحة… حكاية مش يوم وليلة

– مين هو محمد شيحة؟
ـ شاب من الإسماعيلية، ابن رجل بسيط، بدأ من تحت الصفر وبنى نفسه خطوة بخطوة.

– كان بيعمل إيه زمان؟
– بدأ حياته كلاعب كرة قدم، وكان حلمه يلمع في الملعب زي أي شاب مجتهد.

ـ س: ليه ساب الكورة؟
–  إصابات وظروف الحياة وقفت قدامه، لكنه محبش يبعد عن المجال الرياضي.

– عمل إيه بعد كده؟
– قرر يكمّل طريقه كـوكيل لاعبين، وبدأ من الصفر بشغل وثقة في نفسه.

– هل نجح كوكيل لاعبين؟
ج: أيوه، بقى واحد من أشهر وكلاء اللاعبين في مصر، وكان له بصمة محترمة في الوسط الكروي.

–  طب ليه دخل مجال السياسة؟
–  لأنه شايف إن التغيير الحقيقي لازم يبدأ من العمل العام، مش من الكلام.

–  انضم لمين؟
ـ لحزب حماة الوطن، حزب وطني بيهتم بالشباب والعمل الخدمي.

–  وصل لإيه جوه الحزب؟
–  بقى الأمين العام لحزب حماة الوطن في الإسماعيلية، بعد شغل ومجهود على الأرض.

–  إيه أبرز إنجازاته في الحزب؟
ج: نجاح 3 أعضاء مجلس شيوخ، وترشيح 3 لانتخابات النواب، منهم 2 في القائمة الوطنية.

– هو بيشتغل قد إيه؟
– يومه يبدأ الصبح وينتهي بعد منتصف الليل، بيقولها دايمًا “الشغل مش بيخلص”.

– إيه اللي بيميزه عن غيره؟
ج: بيشتغل على الأرض، مش بالكلام، ومش بيخاف من المواجهة أو الانتقاد.

– طب إيه علاقته بالنادي الإسماعيلي؟
ـ علاقة حب وانتماء، وبيعتبر النادي قضية وطن مش مجرد فريق كورة.

–  في ناس بتنتقده علشان الكورة؟
– طبيعي جدًا، لأن الناس بتحب النادي، وهو بيحترم كل رأي حتى لو مخالف.

– هل فعلاً بيستغل الكورة للدعاية؟
– لأ، الكورة كانت بدايته وحبه، وبيستخدمها كوسيلة لخدمة الشباب.

– طيب هو عنده أخطاء؟
ج: أكيد، مفيش إنسان معصوم، بس ميزته إنه بيتعلم وبيصلّح دايمًا.

ـ  ليه الناس تقول إنه ناجح؟
ج: لأن الإنجاز بيتكلم، من لا شيء بقى صاحب تأثير حقيقي وكيان في بلده.

–  هل بيساعد الشباب؟
–  أيوه، فتح فرص تدريب وشغل، وساعد حالات إنسانية بدون ما يتكلم عنها.

– طب دوره في “حياة كريمة”؟
ـ  شارك في تطوير مراكز الشباب والمبادرات المجتمعية داخل القرى.

–  بيعمل إيه لما الناس تختلف معاه؟
ـ يسمع، يرد باحترام، ويكمل شغله، لأن هدفه المصلحة العامة مش الجدال.

–  ليه عايز يدخل مجلس النواب؟
ـ علشان يبقى صوت للإسماعيلية والنادي الإسماعيلي داخل البرلمان، مش على السوشيال ميديا بس.

– هل وعد بحاجة معينة؟
– وعد واحد: “حاسبوني على فعلي مش كلامي”.

-؛إيه أكتر حاجة بتهمه؟
ـ  إنه يسيب أثر حقيقي، مش مجرد وعود انتخابية.

– الناس ليه بتهاجمه؟
–  النجاح دايمًا له ثمن، واللي بيشتغل أكتر بيتعرض أكتر.

-؛طب اللي شايفه غلط يعمل إيه؟
_ يبص للمصلحة العامة، ويشوف الصورة الكبيرة قبل ما يحكم.

– في كلمتين.. مين هو محمد شيحة؟
– ابن بلد مكافح، من لاعب لوكيل، من وكيل لقائد، من قائد لرمز…
والباقي مش بالكلام، بالتاريخ اللي الناس شايفاه

–  مين هو محمد شيحة؟
–  شاب من الإسماعيلية، ابن رجل بسيط، بدأ من تحت الصفر وبنى نفسه خطوة بخطوة.

–  كان بيعمل إيه زمان؟
_  بدأ حياته كلاعب كرة قدم، وكان حلمه يلمع في الملعب زي أي شاب مجتهد.

ليه ساب الكورة؟
– إصابات وظروف الحياة وقفت قدامه، لكنه محبش يبعد عن المجال الرياضي.

– عمل إيه بعد كده؟
ج: قرر يكمّل طريقه كـوكيل لاعبين، وبدأ من الصفر بشغل وثقة في نفسه.

– نجح كوكيل لاعبين؟
ج: أيوه، بقى واحد من أشهر وكلاء اللاعبين في مصر، وكان له بصمة محترمة في الوسط الكروي.

– طب ليه دخل مجال السياسة؟
ج: لأنه شايف إن التغيير الحقيقي لازم يبدأ من العمل العام، مش من الكلام.

– انضم لمين؟
–  لحزب حماة الوطن، حزب وطني بيهتم بالشباب والعمل الخدمي.

– وصل لإيه جوه الحزب؟
ج: بقى الأمين العام لحزب حماة الوطن في الإسماعيلية، بعد شغل ومجهود على الأرض.

–  إيه أبرز إنجازاته في الحزب؟
–  نجاح 3 أعضاء مجلس شيوخ، وترشيح 3 لانتخابات النواب، منهم 2 في القائمة الوطنية.

،- هو بيشتغل قد إيه؟
ج: يومه يبدأ الصبح وينتهي بعد منتصف الليل، بيقولها دايمًا “الشغل مش بيخلص”.

-: إيه اللي بيميزه عن غيره؟
ج: بيشتغل على الأرض، مش بالكلام، ومش بيخاف من المواجهة أو الانتقاد.

–  طب إيه علاقته بالنادي الإسماعيلي؟
ج: علاقة حب وانتماء، وبيعتبر النادي قضية وطن مش مجرد فريق كورة.

– في ناس بتنتقده علشان الكورة؟
– طبيعي جدًا، لأن الناس بتحب النادي، وهو بيحترم كل رأي حتى لو مخالف.

– هل فعلاً بيستغل الكورة للدعاية؟
ـ  لأ، الكورة كانت بدايته وحبه، وبيستخدمها كوسيلة لخدمة الشباب.

– طيب هو عنده أخطاء؟
ـ  أكيد، مفيش إنسان معصوم، بس ميزته إنه بيتعلم وبيصلّح دايمًا.

–  ليه الناس تقول إنه ناجح؟
ج: لأن الإنجاز بيتكلم، من لا شيء بقى صاحب تأثير حقيقي وكيان في بلده.

–  هل بيساعد الشباب؟
– أيوه، فتح فرص تدريب وشغل، وساعد حالات إنسانية بدون ما يتكلم عنها.

–  طب دوره في “حياة كريمة”؟
ج: شارك في تطوير مراكز الشباب والمبادرات المجتمعية داخل القرى.

–  بيعمل إيه لما الناس تختلف معاه؟
ج: يسمع، يرد باحترام، ويكمل شغله، لأن هدفه المصلحة العامة مش الجدال.

،-  ليه عايز يدخل مجلس النواب؟
ج: علشان يبقى صوت للإسماعيلية والنادي الإسماعيلي داخل البرلمان، مش على السوشيال ميديا بس.

–  هل وعد بحاجة معينة؟
– وعد واحد: “حاسبوني على فعلي مش كلامي”.

 

– إيه أكتر حاجة بتهمه؟
–  إنه يسيب أثر حقيقي، مش مجرد وعود انتخابية.

– الناس ليه بتهاجمه؟
ج: النجاح دايمًا له ثمن، واللي بيشتغل أكتر بيتعرض أكتر.

– طب اللي شايفه غلط يعمل إيه؟
ـ يبص للمصلحة العامة، ويشوف الصورة الكبيرة قبل ما يحكم.

– في كلمتين.. مين هو محمد شيحة؟
– ابن بلد مكافح، من لاعب لوكيل، من وكيل لقائد، من قائد لرمز…
والباقي مش بالكلام، بالتاريخ اللي الناس شايفاه

اترك رد