أجمع الكثيرون بل الاسماعيلية كلها على ضرورة رحيل مجلس إدارة النادي الاسماعيلي لأسباب يعلمها الجميع ولا داعى للخوض فيها حاليا ومازال نصر أبو الحسن رئيس النادى يصر علي الاستمرار في منصبه متحديا إرادة الجمعية العمومية للنادى وخارجا لسانه للجماهير التى تعتبره السبب الرئيسي في دمار فريق الكرة وهبوطه فعلياً
تعالت أصوات الجمعية العمومية علي ضرورة رحيل هذا المجلس وعلى رأسهم نصر أبو الحسن وفى الفترة الأخيرة وجدنا تحذيرات وهجوما مشروعا علي مجلس الهبوط وأظهر الكثيرين من المحيطين ببواطن الأمور دلائل قاطعة علي أن أبو الحسن لا يصلح لإدارة النادى بعد الاتهامات التى نالت منه من اقرب المقربين له فى المجلس وفى الوقت الذى أنتظر الكثيرين أن يتنحى ابو الحسن حفاظا علئ ماء الوجه الا أنه وأصل عناده لا المفاجاه أنه هاجم المجالس السابقة ورفض الاعتراف بأنه فشل فى إدارة النادي
الكل ألتزم الصمت في الفترة الأخيرة منتظرا يوم الحسم 12 اغسطس وهو يوم الحسم لكن سيدة الأعمال سميه صفوت أظهرت معدنها وواصلت مسلسل الهجوم على ابو الحسن وردت عليه بحسم عندما قال مفيش حد يستطيع إدارة النادي والذي يستطيع فل يتقدم قالت سمية صفوت أنه جاهزه لحل العديد من الأزمات والمشاكل ومعها مجموعة محترمة من العاشقين للنادى وتنتظر أن ينفذ ابو الحسن وعده بالرحيل تاركا منصبه لمن يستطيع القيادة
الصمت زاد فى الفترة الأخيرة وهو الصمت الذي قد يطيح بكل شيء جميل خصوصا وان ابو الحسن يقود مخططا لإحباط محاولات جبهة الإنقاذ
وعلمت القنال نيوز إن هناك ثلاثة أشخاص لهم نفوذ يساعدونه فى البقاء في منصبه لتحقيق مزيدا من المحتسب